Saturday, January 30, 2021

مذكرات حياتي الجنسية

  أذهب كل يوم يوم إلى تلك المدرسة المحافظة، كانت المدرسات تمنعن الفتاة من إمساك يد صديقتها .. كل شي كان ممنوعا، الأمر الذي دفعني من دون شعور إلى التفكير بمتعة ملامسة يد الأنثى، كل ممنوع مرغوب كما تعلمون .. كنت أعود إلى المنزل، أغير ملابسي أمام تلك المرآة الحائطية، أنظر إلى جسمي بعد أن أخلع ملابسي، كان جسما انثويا بكل ما تحمل الكلمة من معاني، بصراحة .. كان جسمي مكتملا أكثر من معظم صديقاتي في المدرسة

أنظر مليا إلى ثديي .. ثدي مكتمل، مكور، كبير الحجم، تتوسطه هالة الحلمة متوسطة الحجم، لونها يميل إلى الزهر الغامق وفي أوسط هذه الهالة تنتصب الحلمة معلنة شبابا جامحا
كانت هذه المنطقة من جسدي مثار إعجابي ومحطة لكثير من الأفكار. كيف هي عند صديقتي في المدرسة؟ ما لونها عند صديقتي الأخرى؟ هل حجم الهالة حول الحلمة أكبر عند صديقتي أم عندي؟
كانت هذه الأفكار تعصف في رأسي لتبدأ معها الشهوة تكبر شيئا فشيئا
أسرع إلى الحمام، كانت يد دوش الماء صديقتي في الحمام .. أفتح الدوش .. أوجه الماء إلى تلك المنطقة التي كانت بالنسبة لي كأخدود الأحلام ... تبدأ الماء بمداعبة كسي الذي يتورد قليلا من فورة الشهوة .. تبدأ الخواطر حول صديقات المدرسة تتوارد إلى عقلي تباعا ... فلانة طويلة وممتلئة الجسم .. فلانة ذات ثدي كبير .. شكل أفخاذ فلانة
 رائع
تمر الدقائق .. والخواطر تصطدم مع قطرات الماء على شفرات ذلك الكس الزهري الجميل المنتفخ من الشهوة
كنت ألاحظ انتفاخا في شفرات كسي .. وانتصابا في تلك التي عرفت لاحقا أنها تدعى البظر
كانت هذه مؤشرات على اقتراب انفجار باب المتعة .. كنت تقريبا أغيب عن الوعي لحظتها وتبدأ التقلصات التي تنتشر من حلماتي إلى بطني نزولا إلى شفرات كسي التي تنفجر لتنساب منها سوائل المتعة
ألقي برأسي إلى الخلف، صدري يعلو ويخفض من شدة الانفعال .. أغمض عيني لبضع دقائق .. أقوم وأرتدي ملابسي خارجة من الحمام، حيث كثيرا ما تسألني أختي "رهف كتير طولتي .. اي شو عم تعملي"، انظر في وجهها مبتسمة ولسان حالي يقول "لو عرفتي أديش مبسوطة لفتي وشاركتيني جلسة المتعة"
كانت أختي تكبرني بسنتين، وجسمها يتفوق قليلا على جسمي، كنت ألاحظها عندما تبدل ملابسها أمامي، ثدييها أكبر من ثديي وهالة الحلمة أكبر قليلا ولونها أغمق .. لا أدري هل كانت تستخدم الدوش للمتعة أم لها أدواتها الأخرى
كانت هذه القصة تتكرر معي اسبوعيا مرتين أو ثلاثة، لا أستطيع إهمالها أبدا كي لا تتحول حياتي إلى جحيم ممتلئ بالأفكار الجنسية التي تشتت تركيزي تماما.
كبرت تلك الفتاة بداخلي .. ويوما بعد يوم كان جسمي يكتمل لأصبح امرأة ناضجة في عمر الثامنة عشرة، ليأتي أول خاطب لي .. كان رجلا ضخما تبدو عليه الفحولة ولكن لم يكن نصيبي
أتى بعدها خاطب آخر .. كان شابا وسيما متوسط الحجم يكبرني بسبع سنوات. كان أول شاب أقابله وأجلس معه في حياتي. لم تكن شهوتي تجاه الذكور مكتملة للأسباب التي ذكرتها سابقا
في أول زيارة .. كنت أراه ذلك الشاب الوسيم الذي أتى ليتزوجني وأبني معه أسرة .. تكررت زياراته
أذكر تلك الزيارة الثالثة أو الرابعة .. كنت أرتدي فستانا بنفسجي اللون يكشف عن ساقي والكثير من صدري. ناولته خصلة عنب ليفتعل وقوع حبة عنب في صدري. اعتذر وانحنى ليخرجها بفمه، أزاح قليلا من القماش الذي تختبئ خلفه حلمتي، أذكر أن قلبي كاد يتوقف مع هذه الحركة، التقط حلمتي بفمه وبدأ يرضع منها، بدأ شعور من الخدر يسري إلى كسي، كنت مصدومة ومرتبكة، قلبي يكاد يقف، رفع رأسه وابتسم لي، كانت هذه الحركة بداية حياتي الجنسية وخيالاتي مع جنس الذكور بعد أن اقتصرت على جنس الإناث سابقا
أذكر عندما أخبر أسرتي أنه سيخرج معي إلى مطعم، بحكم عاداتنا الشرقية كان لا يحق للخاطب أن يختلي كثيرا بخطيبته
نيك حيوانات مع بنتين   -   سكس حيوانات xnxx    -   فيديو سكس حيوانات    -  سكس حيوانات نار   -   سكس حيوانات عنيف
فاجأني أن المطعم هو عبارة عن بيت مع مسبح ... أهداني عندما دخلنا مايوه من النوع الفاضح جدا .. خجلت في البداية من لبسه. كنت أبدو كممتهنة دعارة في ذلك المايوه. استلقيت إلى جانب المسبح ليجلس بين فخادي، يزيح المايوه قليلا لتظهر شفرة من شفرات كسي، التقمها وبدأ يعضها ويلحسها، كانت الرعشات تخرج من كل مكان في جسمي، أزاح المايو أكثر وبدأ بلحس كسي وما بين شفراته، كان البظر منتفخا ويكاد ينفجر ... استمر باللحس حتى انفجر كسي معلنا استسلامه. أخرج زبه .. كان أول زب أراه في حياتي ... زب أسمر متوسط الطول (حوالي ظ،ظ§ سم) .. له انحناءة صغيرة وبدأ بفركه على شفرات كسي .. أمسك يدي ووضعها على زبه علمني كيف أفركه له .. أخذت أفركه وأنا مستمتعة، حقا مستمتعة، إنني أمتع شخصا من عضوه التناسلي ... كانت هذه الفكرة بحد ذاتها مثيرة بالنسبة لي
لم يمض الكثير من الوقت حتى تدفق حليبه على يدي معلنا نجاحي في أول عملية لخض زب في حياتي
تتالت بعد هذه الحادثة جلساتي الجنسية مع خطيبي نوار وتطورت بشكل كبير ... كنا نعيش تجربة جنسية رائعة
كان زواجنا لا يعني شيئا سوى الانتقال للعيش معا .. كانت ليلة الدخلة قد عدت منذ وقت طويل على الكنبة الموجودة في غرفة نوار.
مضت أول سنة بشكل رائع .. كنت انتاك ظ£ إلى ظ¤ مرات أسبوعيا وأفرغ أفكاري الجنسية بشكل مشبع تماما
إلى أن تقرر سفر نوار إلى إحدى دول الجوار .. كان هذا كفيلا بتغير الكثير من عاداتي وأفكاري
وجدت نفسي فجأة بلا شريك يتكفل بدغدغة كسي، عاد بي الزمن إلى ما قبل الزواج ولكن مع فارق كبير، وهو أني قد تعودت حينها على نوار، على أصابع نوار، على زب نوار، على لسان نوار
في الفترة الأولى كنت أكتفي بتخيله مع قليل من اللعب بأصابعي ليتبلل كسي بسوائل الشهوة.
لأدمن بعدها على أفلام السكس التي كانت رفيقتي في حرماني.
كان لفيلم السكس عندي جو خاص، أتعرى من ملابسي، أستلقي في سريري، ليبدأ الفلم
عبث بطيء بشفرات كسي يتسارع تدريجيا ليبدأ ذلك الشعور بالبلل بين فخذي. تمتد يدي الأخرى لأمسك بها حلمة صدري، كانت هذه الوضعية تصيبني بالهستيريا، يد تداعب بظري وشفرات كسي والأخرى تلاعب الحلمات، تفركها، تشدها، تدغدغها.
يتسارع الإيقاع شيئا فشيئا حتى أصل إلى تلك الرعشة مفرغة معها سوائل كسي أو حليبي كما يحب نوار أن يسميه.
كنت أهدأ قليلا ولكن من دون شبع لأبدأ بعدها بالبحث عن شيء آخر يروي ذلك الظمأ الجنسي الذي خلفه نوار.
كنت أسكن في بيت أهل نوار، في قسمي الخاص الذي يفصلني عن أبيه وأمه وأخيه الشاب الذي في مقتبل الشباب. كان عمري حينها خمس أربع وعشرون سنة بينما يكبرني أخوه بسنتين.
بدأت أحاول إشباع رغباتي بأن يهتم بي أحدهم، أحاول جاهدة أن أعرض جسمي لألفت نظر أحمد، وهو اسم أخيه. أخرج من الحمام واضعة منشفة مفتوحة عمدا عند الصدر ليبان منها ثدياي اللذان كانا مكمن شهوتي وسر جمالي. مقاس الستيان التي ألبسها 90، وهذا كفيل بأن يشعرني بالمتعة والشهوة.
باب الحمام كان مقابلا لباب حمام الأهل، أخرج بالمنشفة مزامنة خروجي مع أحمد الذي بدأ يعرف أنني غالبا أتعمد هذا الأمر. بدأ يدمن منظر ذلك الثديان الممتلئان، ويحاول جاهدا أن يرى منهما أكثر. إلى أن أتى ذلك اليوم الذي كادت الشهوة أن تنفجر من بين فخذي، لأخرج من باب الحمام وألف وسطي فقط بمنشفة صغيرة، افتعلت أنني تفاجأت من وجود أحمد الذي ذهل بذلك المنظر، كان ثدياي يتراقصان وفي وسطهما تلك الهالة الزهرية اللون، وفي وسط الهالة حلمات منتصبة تكاد تنفجر من شدة المحن.
كانت هذه المرة رسالة واضحة بأنني وصلت لمرحلة من الشهوة لم أعد معها أتملك نفسي.
إلى أن أتى ذلك اليوم، كان البيت خاليا، جميعهم خرجوا لقضاء بعض الأعمال. الساعة الواحدة ظهرا، قمت من سريري، الطقس حار قليلا، دخلت الحمام لأغتسل، كان كل غسل بالنسبة لي يمثل غسل جنابة لكثرة ما ألعب بأعضائي خلال النوم.
اغتسلت سريعا، استعملت أدواتي الخاصة لتنعيم الجلد في منطقة كسي، استعديت للخروج، كنت مطمئنة لعدم وجود أحد في المنزل لذا لم أضع أي منشفة على جسدي. فتحت الباب وخرجت، لأتفاجأ بأحمد عند باب الحمام المقابل، لحظات مرت كالدهر، شعرت بداية بالحرج ، وضعت يدي على شق كسي لأخفي قليلا من جسدي الجامح، ويدي الأخرى على أثدائي، تسمرت في مكاني للحظات، وهو لا يزال ينظر إلي، لأدير له ظهري وأهرول إلى غرفتي، ليرى منظر طيزي يهتز وأنا أتحرك بسرعة. كانت أول مرة لي يراني شاب غير زوجي بهذا المنظر.
ارتديت على عجل قميص نوم بسيط، يكشف أكتافي وقليلا من نهدي. كنت متوترة، مرتبكة، حتى أنني نسيت أن أرتدي أي ثياب داخلية، كان همي أن أستر لحم جسدي الذي شعرت أنه فضحني.
 سكس حيوانات    -    سكس حيوانات     -     نيك حيوانات    -     عرب سكس    -     افلام نيك

Monday, January 25, 2021

التجربة المثيرة ولعبة القدر

 ابطال القصة امل فى كلية وجهاد زميلتها فى الكلية

امل عندها ٢١ سنة وفى نفس السنة الى فيها جهاد
امل جسمها ملفوف كريفى بزازها كبيرة وطيزها مرفوعة ومشدودة كدة
وجهاد جسمها مظبوط بزازها اقل جسمها مش مليان طيزها اصغر من امل
تبدا الحكاية فى بيت امل يوم ما جات جهاد علشان يذاكرو سوا بس فى اليوم دة امل كانت يدوب الدورة راحت من عندها وجسمها سايح وكانت قاعدة تتفرج على سحاق على الشاشة وكان الفيلم واحدة زنجية جسمها مليان وماسكة واحدة رفيعة خالص بتلعب فى كسها وتدخل صباعها فى خرمها وامل طبعا استغلت ان مفيش حد فى البيت وعمالة تلعب من فوق البنطول وتحك فى كسها وحلمات بزازها اتنفخو كدة بس يا خسارة الحلو ميكملش تليفونها بيرن الو ايوة يا جهاد اية مالك يا امل صوتك مالو انا كويسة يا بنتى انتى فين انا فى الطريق اهو وجاية امل قامت بسرعة قفلت الشاشة ودخلت اخدت دش وجات جهاد وقعدو يذاكرو بس امل عاوزة تقول لجهاد روحى
جهاد يا امل انزلى هاتى لينا اى حاجة ناكلها من تحت
امل قالت ماشى
نزلت امل وجهاد فى البيت لوحدها قالت افتح الشاشة اتفرج على اى حاجة على ما امل تيجى جهاد فتحت الشاشة وكانت المفاجاه الزنجية حاطه صباعها فى طيز البت على الاخر والبت قالت اه جهاد جسمها اتنفض منها بقالها كتيرمسمعتش سكس ولا سحاق سمعت شوية فى الفيلم وبدا كسها يفتح ويقفل وينزل ويتبل وحلمات بزازها بدات تبان فى الوقت دة امل كانت جابت الحاجة وطلعت جهاد قفلت التليفزيون
امل اية يا بنتى ذكرتى اية لاحظت امل ان جهاد مش مظبوطة كدة قريت كلمتين كدة على الماشى
امل طيب انا جبت شبسى وحاجة ساقعة اهو تمام علشان متقوليش حرماكى من حاجة
فى الوقت دة جهاد طيب هقوم ادخل الحمام
امل اوك
جهاد ماشية مش قادرة وبتفكر فى الفيلم وكسها مبلول ومزنوقة دخلت الحمام قعدت تغسل وشها وتحط ميا ساقعة على كسها علشان يهدى
فى الوقت دة امل فى بالها البت دى مالها كدة اكيد فية حاجة بتفتح الشاشة ينهار اسود انا نسيت الفلاشة فى التليفزيون وبدات بقى اكيد جهاد فتحتو وعرفت كل حاجة
جهاد طلعت من الحمام قعدو يذاكرو وبعدين خلصو ومشيت جهاد
وامل فضلت تفكر شافت الفديو ولا لا
قالت لازم اعرف ولا شافتو يبقى لازم نعمل سوا يا اما بعد ما شفتو هتقطع علاقتى بيا

xlxx    -    xnnn    -    xxxn     -    xxnx     -    xnnx   
تانى يوم امل قابلت جهاد فى الكلية سملو على بعض عادى واتفقت معاها على يوم الاربع معندهومش كلية انها تيجى تذاكر معاها فى البيت وهيا عارفة ان مفيش حد فى البيت اليوم دة جات جهاد وامل قالت ليها يلا نذاكر وبعدها بشوية امل لجهاد قالت ليها هنزل اجيب حاجات والبيت بيتك يا حبيبتى والمرة دى متعمدة تسيب الفلاشة فى التليفزيون وفتحت الباب ووقفت على السلم كدة لقت جهاد اتاكدت ان امل نزلت ودخلت فتحت التليفزيون ولقيت فيلم سحاق اجمد عن اتنين اصحاب وواحدة مخنوقة وقعدو يبوسو فى بعض وجهاد تعض على شفايفها وبيقلعو بعض واحدة واحدة وايديهم بتحسس على كل حتة فى جسم بعض بحنية وحب ولازقين فى بعض اوى وحضنين بعض جامد وقلعلو لبعض الهدوم وفضلو بالاندر وفضلو يحكو فى كساس بعض وجهاد بتحط ايدها على كسها وتدعكو جامد هنا امل مراقبة جهاد من ورا الباب والفيلم شغال البنتين عمالين يحكو فى بعض لغاية ما كل اندر اتبل منها ساعتها امل وجهاد كانو سخنو اوى

xmxx   -    xxnxx    -  xnxxx    -  video sex   -  xxx 
امل من ورا الباب كانت كل شوية تقلع حاجة لغاية ما بقت بالاندر والبرا وقالت دة انتى حالك اصعب من حالى متيجى نجرب يا جهاد جهاد وشها احمر ان امل شافتها وانها كانت اندمجت اوى وجسها سخن ومترددة امل لزقا فيها وبستها على طول وجهاد من كتر هيجانها سخنت فضلت تبوس فى جهاد ومن شده هيجانهم بيعضو فى شفايف بعض اوى وامل مندمجة مع جهاد اوى وجهاد بتضرب امل على طيزها وبتقولها كل دى طيز وامل نيمت جهاد على السرير ونامت فوقها وفضلت تلحس وتمص فى شفايفها وتنزل على رقبتها وايدها بتقفش فى بزازها الصغيرة دى لغاية منزلت على كسها دخلت ايدها فى البنطلون وفضلت تلعب فى زنبورها الى مبلول خالص والوضع اتقلب جهاد زقت امل وبقت جهاد فوقها حضنتها اووى امل براحة ابت
جهاد هيهههى بضحة مايصة مفيش بالراحة امل وانا الى كنتى فكراكى مؤدبة جهاد قلعت بقت بالبرا والاندر وامل نايمة على ضهرها وجهاد قاعدة على فخاد امل الكبيرة
وحضنت جهاد امل اوووى وحلت ليها البرا من ضهرها وبتبوس فيها بوس بيوجع وامل مش قادرة تاخد نفسها امل لجهاد يااا بت
جهاد هشششش دة احنا لسة بنبوس اهدى
ومكملة بوس ونازلة عض ومص لغاية موصلت لبزاز امل وقلعتها السنتيانة وجهاد لقت الحلمة بتاعة امل واقفة كدة بستها كدة وعضتها امل بصوت فية صرخة اةةةة
وقالت يا متناكة بالراحة كل دة وجهاد باحب العنف وامل واصلة لاحساس عمرها موصلت لية قبل كدة جهاد بتمص فى بزاز امل وراحت على البز التانى وعضتو بسنانها
امل بصرخة اةةةةةة هتكشفينا يا لبوة

xncc    -     xnxc     -      xxxxx   -     xxnc 
نعمل وضع 69 يلا والاتنين لسانهم على زتبور بعض بيشفطو ويلحسوة وعمالين يلحسو واهات اةةةةة
وجهاد ترد عليها بصوت رايح اييييي
الاتين عاوزين يتناكو بس مش عاوزين يتفتحو
جهاد عندك خيار يا امل
امل نعم ياختى لغاية هنا وكفاية
جهاد يا بت يا هبلة هاتى بس خيارة وتكون صغيرة بس طويلة
امل دخلت المطبخ وجات قالت مفيش
جهاد خسارة
امل بتبص حوليها لقت لقت قلم قالت لجهاد متيجى نجرب القلم دة جهاد بتحب العنف ومالو
جهاد فنست ورفعت طيزها وقالت لامل حطى ملين على خرمى ودخلى لما اقولك
جهاد فضلت تلمس خرمها مولع بس ضيق
وقالت لامل دخلى امل بدات تدخل القلم
دخل جزء منو وجهاد بتتقطع من الوجع ايييييييييي
جهاد احساس جامد
شجعت امل
امل لجهاد حطيلى انا كمان قلمى

ءىءء    -  افلام سكس      -  سكس
جهاد لفى يا لبوة وجهاد هنا دهنت خرم امل مش كتير علشان عاوزة توجعها وفى نفس الوقت تحببها دخلت جزء بسيط من القلم
وامل لا يلهوى اةةةةة طيزى
فضلو كدة لحد مخلاص بقو هادين
جهاد طلعت القلم وغسلتو وطبعا قلمها واخدت الحاجة انا همشى بقى وامل ينهار ابيض الساعة ٢ زمان البيت كلو جاى الحق اخد دش

فيديو سكس  -   نيك    -   جنس   -  مترجم xnxx 

حكايتى مع ام فارق والسحاق

 انا اسمى ندى عندى 30 سنه متزوجه ووطبعا بحب السحاق لدرجه تفوق الوصف من لذة وشعور بنشوى جميله


واول مرة مارست فيها السحاق كان مع ام فاروق جارتى هى ست جميله تمتع بجسم وقوام ممشوق وكل حته بجسمها

لها مميزات خاصه ست زى متقولو فرسه زى الكتاب مقال بيضاء تتمتع بموخرة جميله مرفوعه

وبزازها دى زى لهطه القشطه متوسط ولا كبير ولا صغير وحلمات زى حبه الفروله بلونها وحجم العنبه

وكانت تمتلك سوى جامدة وكسها سمين ابيض مكتظ باللحم مرسوم مفهوش غلطه وكانت تمتك شجيرات خفيفه

وكان بظرها ملى وشفاتين غلاظ يتوسطهم اللةن الاحمر وتمتلك فخاد ملفوفه جميله

وكانت تمتلك زوجين من الازراع سبحان من ابدع وعيونها عسلى فاتح تميل للخضر

وشعرها كان مثل الحرير الناعم


طبعا ام فاروق جارتى كنت شقتها بجانب شقتنا وكنت على علاقه جيدة بها وكنا اصحاب نتاول ونشارك العمل بالبيت بكل حب


وكنت دائما احكى لها ادق الاسرار والخفايا واندمجت معاها بصدقه قويه

وفى من الايام كان زوجها مسافر وكان حيغيب عن البيت يومين او اكتر

وكانت صديقه حميمه لوالدتى طلبت من امى ان انس وحدتها فى غياب زوجها وعرضت امى الامر لابى على ان اقضى الليله معاها

xlxx    -    xnnn    -    xxxn     -    xxnx     -    xnnx   


ووافق ابى على طلب امى ورحبت بى اشد الترحيب

وقدمت لى مشروبات فاخرة من العصير الطبيعى


وفضلت تحكى لى عن غربتها فى بيتها ونمنا سويا على فراشها وظلت تتحدت معى بكل جراءة

والحت على ان اخلع ثيابى واظل بملابس النوم الشفافه

وكانت عينها لا تقع من على جسدى العارى وظلت تحكى عن مفاتن جسدى وتغازل فى كرجل يشتهى امراة

وبالحديث معاها حسست بالامان لانها كانت خفيفه الظل مرحه تحب الضحك الكثير وفضلت تغازل بجسدى

ام فاروف: ايه يابت يا ندى دة يخربيت جسمك انا لو راجل مش حسيبك ايه يا مزة الحلاوة والطعامه

دى وتقرب من لحمى وتقبلنى بشفتيها الساخنه **** يخرب بيتك بوقك بيزل عسل هاتى وحدة كمان

وفضلت تمص شفتاى وكنت فى بدايتى لا اعلم عن الجنس سوى كلام عابر

وفضلت تمص شفايفى وكنت متقبله الامر ويحلو لى لانى لم اجرب الجنس ولا اعلم عنه اى شى

فوجدت ان الامر ممتع ويشعل من سخونه جسدى وكانتتقبلنى وتمصى شفايفى وانا غبت عن وعى ولم اجد سبيل سوى الاستسلام لام فاروق

ووحست بديها تلعب بكسى الهايج وكان بمثانه البلسم على الجراح العليل وحسيت باحساس

يفووق الخيال وكنت مش حاسه باى شى سوى المتعه ووغيابى عن الواقع ودخولى عالم الجنس والسحاق فكانت

ايديها تخترق كسى بالكامل وحسيت برعشتى لاول مرة وكنت فى قمه الهياج من فرك ودعك ام فاروق لجسدى

المتعطش لسحر السحاق التى القت بيه على جسدى ليصبح مشتعل وفى قمه الهيجان والنشوة

وحسيت بشى يمسك جسدى بالكامل ويهز كيانى ويرجرج بى وكان شعور رائع

الا هو رعشتى الاولى على يدى محبوبتى الساخنه ام فاروق

xmxx   -    xxnxx    -  xnxxx    -  video sex   -  xxx 

 

وبعد مستمتعت بيدها التى يشع السحلر منهم ويمران على جسدى كماس خفيق

حسيت بلسانها يمص شفراتى وبظرى ووكان بمثانه الاستجواذ كليا على جسدى وبمثانه شلل تام فلم اقوى

على مجرات اسلحتها الفتاكه اللتى اخضعت جسدى لها بالكامل واعلن عن حالات الاستسلام لام فارق فلقد اشعلت \

نيران احاطت بكل جسدى ولم اعد اقوى على مجراة اسلحتها اللذيذة التى رفعت بى الى اعلى درجات النشوة

الجنسيه وفضلت اقاوم على ان اجمع قواى ولم استطع فكان الامر ممتع للغايه جدااا

وفضلت تمص باطراف لسانها التى يصب على جسدى الدافى نيران تشعل شهواتى اكتر ووصلت معاها لاعلى درجات ا

السحاق وبعض طقوس طويله وكنت قد اغرقت كسى بمياة كثير وكانت محبوبتى ام فاروق تشرب منها باستمتاع

وتظل تزيد من اشتعال جسدى حرارة حسيت معاها انى امتلك شى كان ينقصنى وحسستنى بميولى السحاقيه

وزاد الامر حبا على حب لتكرار تلك العادة التى اصبحت اكثر من الادمان فكان جسدى يهتز بالكامل ويخضع تحت

سخونه وحلاوة طريقه تعملها مع جسدى فاصبح جسدى لايكاد ان ينازل عن لمستها وبارعه تعملها فى فنون جنس السحاق

وبعد فترة كبيرة حسيت بيها بالمتعه

xncc    -     xnxc     -      xxxxx   -     xxnc 

 

ام فاروق: يالا يا مزتى عايزاكى تعملى باظبط زى معملت معاكى انتى مش اتمتعتى انا كسى كمان محتاج سحرك وورينا شطرتك ياموزتى

انا : حاضر يا حبيتى بس انا حتعامل معاكى وحجتهد انى امتعك زى ما متعتينى بس مش حكون زى السحر بتاعك

ام فاروق :وحدة وحدة يا حبيتى وانا حقولك تعملى ايه وتعملى زى مبقولك وبكرة تتعودى وتسحرك

حيكون اقوى يا حبيبتى بس اسمعى اللى بقولك عليه ووحدة وحدة حتتعلمى

يابت بت انتى جسمك فرن انا اتمتعت بالمص واللمس وبشرتك ناعمه هيجتنى وزى مكونتى مستمتعه انا كمان

زيك واكتر وجيه دورك تطلعى النار اللى جسمك ولعها فيا

انا : اوكى يا حبيبتى ورفعت رجليها وطلبت منى الحسلها كسها وطوكان هى كمان كسها غرقان بمياة شهواتها

الظاهر نزلت وهى بتفرك بجسمى المهم كنت بعمل معها ولحست كسها ودخلت صباعى فى فتحه مهبلها وانا بلحس

لها كسها وكانت بتهرخ باهات بتهيجتنى وولعت فى ساير جسمى ****ب

وهى وانا بلحس ومدخله صباعى ااااااااااااااااااااااوة اووووووووووووووووف احححححححححححح

اوةةةةةةةةةةةة اوف الحسى كسى هايج اة كمان ياندى اووووووووووووف عايز اتكهرب زى مكهربت جسمك وكسك ياموزتى


ااااااااااااااااااااااااااااااااى كمان يا ندى اووووووووووووووووووف احححححححححححححححح دخلى صبعك اكتر ونزلت لتانى مرة شهواتها وفضلت اشرب وكنت مستمتعه

وكانت اول مرة اشوف واجرب السحاق ولقيت نفسى هايجه على جسمها اللى زى لقطه القشطه

وامسك طيزها الكبير وانا بلحسلها وهى اووووووووووووووف بالراحه انت ى تعبتينى امال لو بتعرفى كنتى عملتى

معايا ايه محتاجه امسكى بزازى اوووووووووووووووف كمان ياندى اى مصى حلماتى اووووووووووووووة

كمان مصى اكتر اى اوووووووووة انا شرموطتك دخلى ضباعك وكان جسمها مشتعل

وعملنا وضعيه 96 وتمصى وامصلها وكانت حريصه انها تبعد عن فتحه المهبل بتاعى عشان العذوريه

وكنا بنطلع اهات مزدوجه من نار الشهوة اااااااااااااااااااااااة اووووووووووووووووف اح

ااااااااااااااااااااااى وفضلنا نتبادل اللحس والتحسيس

وراحت جبت خيار من التلاجه بتاعتها وفصلت ادخل الخيارة وكسها كان بالع كل اجزاء الخيارة وكانت

ام فاروق عرقانه وانا كمان وفضلت ادخل واطلع الخيارة وفى وكنت بوضع عكسى انا بدخل بكسها وهى تهيجنى بلحسها

  افلام سكس   -    بورن    -  سكس

 

وتوحوح اااااااااااااااااااااااااة ااااااااااااااااوة اووووووووووووووووووووووف ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااح

وفضلت العب بكسها ونزلت وانا نزلت على لسانها وشربت مياتها ونضفت كسها من المياة اللى احلى من العسل

وهى كمان نضفت كسى وبعد متعه لا توصف وحلاوة فوق الوصف والخيال

ارتميت بحصنها ونمنا عريا للصباح وفمنا دخلنا الحمام وكانت بتلعب فيا تحت الشاور

وانا بلعب بجسمها الجميل وبعد متمتعنا فى الحمام لبسنا هدومنا

عشان تحضرلى احلى فطار وكنت باكلها وهى بتاكلنى وكنا بمنتهى السعادة

موسبتها ورجعت البيت سعدت ماما بالغسيل وشغل البيت

وكان بابا جيه وكنا حضرنا الاكل وقعدنا اتغدينا ورجعت شلت الاكل وغسلت الاطباق ورتبت البيت

واتفرجت على كام مسلسل مع ماما ودخلت نمت باوضتلى

وطبعا انا مش جايلى نوم وافتكرت السحاق اللذيذ مع ام فاروق ونزلت الاندر بتاعى وفضلت ادعك بكسى وزنبورى

وبفتكر هيجانى مع موزتى ام فاروق ونزلت اكتر من مرة شهواتى على الاحدات الساخنه

ومرة تانبه وتالته اتكر موضوعى مع ام فاروق

وفى يوم وانا بتسحاق معاها لقيت جوزها دخل علينا وفضل ساكت متكلمش وكنت مرعوبه ولبست هدومى

ومسكنى من شعرى وضربنى بالقلم على وشى وشتمنى ياشرموطه يا ضايعه امشى اطلعى برة

وجريت على شقتنا وكنت خايفه من الفضايح

ودماغى فضلت تودى وتجيب ووعينى على الباب واى حد يخبط علينا قلبى يقع من الخوف

افتكر محمد جوزها جاى يشتكى لبابا وكنت منهارة وعدى يومين ومفيش اى حاجه حصلت

وبدات اطمن 25 *فى الميه والخوف قل من جوايا

وبعد مرور اسبوع حصلت مفاجاءة مكنتش متوقعاها

لفيت ام فاروق عندنا فعدة مع ماما وبتضحك وانا كنت باوضتى ودخلت سلمت عليا وتبوص فيا وبكدة الرهبه ضاعت منى

وطمنتنى ان جوزها بيحبها ومش ممكن يفضحهاولا يفضحنى

بس طلبت منى طلب غريب عايزنى اروحلها شقتها بكرة وضرورى

وفى اليوم التالى روحتلها زى مطلبت منى ودخلت وكانت المفاجاءة

ان جوزها موجود وسلم عليا واعتذرلى وقالى ان بيحب مراته حب جنون ولا يمكن حد يعرف باللى حصل

واقسم ان مافى مخلوق حيعرف وطلب منى انى اكمل معاها السحاق اللى بداناة سوا

ومكان على الا اكون مطيعه خوفا من انو يعمل اى حاجه او يعرف حد

وقالى انو حيكون موجود معانا وانا بتعامل مع مراتو ومكان عليا جواب غير اوافق طبعا

ودخلنا وضه النو وكانت ام فاروق لابسه طفك اسود سنتيان واندر وشرباب مخروم مبين لحم فخدها

ونامت ام فاروق على طرف السرير رفعت رجليها وانا بمص كسها ومدخله صباعى بفتحه مهبلها

وبلحس بظرها وحوالين شفراتها وكسها بالكامل

وهى ااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اوف ااااااااااااااااااااااااوة وفضلت الحس كسها

وهى فى حاله هيجان واستسلام تام وصوتها عالى

ااااااااااااااااااااااة اووووووووووووووووووووى اوووووووووووووووف احححححححححححح

وبضرب عينى وجوزها مطلع زبرو بيلعب بيه

وكان زبرو تخين وقصير بتاع 12 سم وعمال بيفرك فيه

وطبعا ام فاروق فضلت تلحسى وانا هيجانه عليها وعلى جوزها

وفضلت اتنطط من نار اشهوة

وفجاة حسيت بايد بتلعب بطيزى وحسيت وكانى مسكت فرد كهربا وكنت خايفه لقيت جوزها بيلهب بطيزى

وبيوسع بخرم طيزى يدخل صباع ولمايرتاح دخل اتنين وكان معاه كريم مخدر دهن خرم طيزى وفضل يوسع بيه

وحسيت بزبرو دخل طيزى وكنت بصرخ من نار الوجع بطيزى وانا بلحس للشرموطه مراتو

وفضل ينيك طيزى وانا عمال الحس ومكنش قادرة من نار ودخول زبرة وبالرغم من انى كنت تعبانه

كنت متمتعه متعه خفيفه بس الوجع كان زايد وقالى متخافيش دى اول مرة وبعد كدة حتتعودى

وخلص ابو فاروق نيكه بطيزى ونزل لبنه السخن جو طيزى وكنت بتوجع من نار الالم

وركنت على السرير تعبانه من فشخ ابو فاروق لطيزى

وروحت البيت قعدت بمياه سخنه وطبعا الوجع راح بعد يومين بدا يفل

وروحت بعدة كدة ملرتين وكنا بنمارس الجنس الثلاثى وكنت متمتعه بام فاروق وونيك ابو فاروق بطيزى

وطلبت منه انو ينك مراته قدامى كان بينكها وانا الحس كسها شويه

وامص زبرو لغايه منزل لبنو بكسها

وطبعا فضلت معاهم لعايه متجوزت وانتقلت لمحافظه تانيه وحايا بمارس الجنس

مع جوزى بشكل طبيعى بس مش قادرة انسى حلاوة ولا طعم جسم ام فاروف

ودى كانت قصتى مع احلى واجمل ست مارسنا السحاق سوايا وكتير بفتكر الايام الجميله اللى جمعتنا سوا

تحياتى لكم واتمنى تكونو استمتعتم بالقراءة

جاسر وقريبا بقصه اخرى قصيرة بقسم الواط وامثليه
دمتم بخير

فيديو سكس  -   نيك    -   جنس   -  مترجم xnxx